فضيحة قوية تهز اليابان بطلها كوبي ستيل

اعترفت اليوم مؤسسة كوبي ستيل يوم الثلاثاء السابق بالتعدين بأنها كانت تتلاعب في المعلومات المخصصة بالمؤسسة منذ باتجاه 5 عقود واعترفت المؤسسة عن عمليات تحايل حديثة في تسليط للضوء على التحديات، التي تجابهها المؤسسة، التي تم إنشائها قبل باتجاه 112 سنة والغارقة في إخفاقات ترتبط بالامتثال وارتكاب ممارسات مخالفة للقانون.

خسر أفصحت المنشأة التجارية بأن رئيسها التنفيذي سيتخلى عن منصبه و سوف يحمل على عاتقه كامل المسؤولية عن فضيحة التحايل الواسعة الدومين، والتي ظهرت إلى للجميع في العام الفائت، بصرف النظر عن استمرار الشكوك بخصوص ثقافة المنشأة التجارية واحتمال إنفاذ إجراءات عقابية فوق منها في المستقبل.

واعترفت كوبي ستيل، التي تورد قطاعات القوي إلى مؤسسات تصنيع العربات والطائرات والقطارات في مناطق العالم، العام الفائت باستيراد سلع بخصائص خاطئة إلى صوب خمسمائة زبون، الأمر الذي آخر ظرف فوضى في قطاع سلاسل الإمداد الدولي.

وقالت المنشأة التجارية في إشعار علني نتائج تقصي أجرته لجنة خارجية طوال 4 أشهر إنها اكتشفت ايضاًً قضايا قريبة العهد ترتبط بعدم التكيف، وهوما من حاله أن يزيد كلي عدد الزبائن المتأثرين إلى 605 زبائن بما في هذا 222 عميلا بالخارج.

وتحدث المدير التنفيذي ورئيس مجلس الهيئة المستقيل هيرويا كاواساكي: “أشعر بمسؤولية ثقيلة، حيث تسبب الاحتيال في مشاكل لعدة الزبائن”.

وأوضحت المؤسسة أن كاواساكي سيغادر منصبه في الأضخم من نيسان، بينما سيقرر مجلس الهيئة من سيخلفه عما قريب.

يقال أن “كوبي ستيل” تعرضت لسلسلة من الفضائح في العقود الفائتة، بما في هذا الغش في تم منحه لمشروع قنطرة في سنة 2005، وعدم الإفصاح لدى دخلها الحقيقي للسلطات الرسوم في سنين 2008 و2011 و2013 بالإضافة إلى تزييف معلومات انبعاثات في 2006.

وأدى توفير نفقات سياسي غير مشروع المرشحين في الانتخابات المحلية في سنة 2009 ايضاًً إلى استقالة المدير التنفيذي ورئيس مجلس مصلحة المؤسسة في هذا الزمن.

ولقد قامت وزارة الإنصاف الامريكية بفعل استجوابات مع المؤسسة، ولذا يدل أنها ما تزال تجابه مجازفات تشريعية ومالية.

Similar Posts